عبر ستيفان دوجاريك المتحدث باسم الأمم المتحدة عن “صدمة و رعب المنظمة تجاه الهجوم الذي شنته الدعم السريع على المستشفى الجنوبي بالفاشر السبت”.
و كانت وزارة الصحة و منظمة أطباء بلا حدود قد شرعت في نقل المرضى و الخدمات الطبية إلى مرافق أخرى قبل الهجوم الذي فتح فيه المسلحون نيران أسلحتهم على الجميع و نهبوا المستشفى بحسب أطباء بلا حدود.
و أضاف المتحدث الاثنين بنيويورك بأن الأمم المتحدة لم تتمكن من التحقق من عدد الضحايا في هذه المرحلة، لكنه قطع بوجود 10 مرضى و فريق طبي مصغر أثناء الهجوم.
و أشار المتحدث باسم الأمم المتحدة إلى أن المستشفى لا يزال مغلق، و أن المدينة فقدت واحدا من مركزين فقط مؤهلين لإجراء العمليات الجراحية.
المزيد من المشاركات