أكدت ولاية النيل الأزرق استقرار الأوضاع في الإقليم، و دعت المواطنين ل”عدم الالتفات للشائعات”.
يأتي ذلك في وقت أفادت فيه مصادر متطابقة بانقطاع خدمتي الاتصالات و الإنترنت بأنحاء الإقليم، مع تواصل تدفق أعداد من النازحين إلى مدينة الدمازين.
و أصبح إقليم النيل الأزرق ضمن قائمة وجهات النازحين بعد هجوم الدعم السريع على مناطق في ولاية سنار من ضمنها عاصمة الولاية مدينة سنجة.
و في ذات المنحى فتحت ولاية كسلا المدرسة الصناعية بالمدينة كمركز إيواء لحوالي 110 أسرة نازحة، فيما تشهد ولاية القضارف المجاورة حركة نشطة للتعامل مع حركة النزوح الكبيرة و التي ظلت متواصلة عقب هجوم الدعم السريع على مدينة سنجة السبت الماضي.
المزيد من المشاركات