ليت الكلمات تعبر
نزار عبدالله بشير.
كآخر البحّارة الذين خاضوا غمار التجارب و مخروا العباب، و انتهى بهم المطاف على رمال الشواطئ يآنسون الوحشة و تعانقهم العُزلة؛ لا الزمن قادر على أن يعيدهم لمجدهم و لا الحاضر راضٍ بوجودهم…!!قد ما كان يدور بخاطري أن!-->!-->!-->!-->!-->…