نزار عبدالله بشير
أتصور أن شيخاً كبير في السِن يصيغ الوصايا لإبنه؛ ليسهل عليه الحياة، ويختصر عليه الوقت، فيقول ببساطة لا تخلو مِن بلاغة:« قلت ليك العليك أداربو..لا تنغش..لا تراضوا، لا تنغش.. »
ولكن ما قبلها يشرح كيف تكون هذه الوصايا،!-->!-->!-->!-->!-->…