كيف نربي أطفالنا في واقع افتراضي؟
بقلم: أحمد يوسف ديابأذكر تماماً، وكأنه الآن، أمي بت شيخ الدين وهي تحكي لي قصة ميولا أم ركابين. كانت ميولا هذه بنت مؤدبة ومطيعة، تخدم جميع أهل الحي في "المراسيل" ذهاباً وإياباً. هكذا حكت لي أمي، وها أنا أشارككم هذه القصة باحثاً عن إجابة!-->…