كتابة و السلام..
*نزار عبدالله بشير
ها أنا ذا بعد كل هذه السنوات التي قضيتها في مطاردة الأحلام تجدني أحتضن قلبي وحيداً نازفاً من أثر السهام التي نفذت من جانبيه و تركته مثقوباً بفعل الأيام فما عادت عمليات الرتق تجدي؛ فمع كل موقفٍ جديد يتجدد الجرح، مع!-->!-->!-->!-->!-->…