دموعٌ على أعتاب العيد
بقلم: نزار عبدالله بشير
إنه ليحزنني أن تتهيأ الدول في مثل هذه الأيام لإستشراف عامٍ جديد، فتبلس حُللها الزاهية؛ بينما يتشِّح وطني بالسواد حُزناً وألماً.. !!
وكأني بخليل فرح وزُمرة رفاقه الطيبين مِن لدن شيخنا (محمد أحمد المهدي) وألماظ!-->!-->!-->!-->!-->…