شبكة الراهن الاخبارية
تصفح الوسم

#مقال

للذين مروا من هنا

كل الذين مروا بهذا الدرب كانوا يلهثون من وعثاء السفر و كأنهم يستجدون الوقت ليملهم للحظات لإلتقاط أنفاسهم كي يواصلوا السعي من جديد. ما الذي يمكن أن يقوله إنسان قد تجاوز من العمر ثلاثين عاماً قضاها ركضاً دون أن يصل لوجهةٍ واحدة… كان

يا حليل محبتنا

يا حليل محبتنا.. !! وقف مجموعة مِن المَخذولين والَمجروحين والمُفَارَقين الحَزَانى يتقدمهم قائد، يواجهون ستةَ وأربعون مليون حزين ومجروح ومُفَارَق.. ! تراصفوا وراء قائدهم وفتحوا صدورهم للملايين المتهيبة للفعل ورد الفعل اللحظي، فأخرج

الحدس: البوصلة الداخلية التي تقود القرارات

في عالم يعتمد بشكل متزايد على البيانات والمنطق، قد يبدو الحديث عن الحدس كموضوع من العصور الوسطى. ومع ذلك، تكشف الأبحاث الحديثة أن هذه الظاهرة الغامضة قد تكون أكثر علمية مما نعتقد. الحدس: أكثر من مجرد شعور لطالما اعتبر الحدس كشعور

صرخة في وادي الحرب

كتب: صلاح محمد طه. صرخة في وادي الحرب … صوتي مبحوح ، كصوت الملايين من أبناء و بنات بلادي المتأزمين من هذه الحرب و المتذوقين لويلاتها و الشاربين من كأسها الدهوق ، يصرخون أن أوقفوا هذه الحرب اللعينة يا هؤلاء ، أوليس فيكم رجل رشيد ؟ لقد

كيف ترى نفسك في آخر؟

شفتاها تتحركان برعونة ، كلامه لا يعني لها شيئا على الإطلاق ، نسمة تبعثر شعرها الطليق تلمه بيديها ، ترى إحداهما في عينيه ، كيف ترى نفسك في أحد آخر ؟السؤال أبدته بسمة مألوفة منه ، يحدثها عن حلمه الخاص جدا ، وينسى معركة تدور في داخلها ، كان

هل ياترى هجس النزيف بداخلي؟

كتب :عمر محيُ الدين(هل ياترى هجسَ النزيفُ بداخلي أم أن شيئاً فيَّ ما …؟؟؟)عامُ مضي شغلَ الزمانَ حديثُهُ وأياماً تخطيناها لم تك لتُخِطئُنا سهامُها بنازلة الأقدارِ التي هي حتمًاواقعة، طالما أنها مكتوبةٌ علينا ومسطرةُبمشئةٍ إلاهيّةٍ نُدركُها

يالها من أشياء بخلاياي تعبث

كتبت: آلاء خوجلي. تستخف بي نشوة تشبه نشوة القرب، و يعتصرني شيء يشدني معه إلى ماض لم يرسم ، و لم يحدد مساره بعد ، تمنيت و أنا معه و قلبي المنكمش جدا داخل تجويفه أن يتوقف عن الخفق، كان الطريق طويلا كإمتداد رقعة الزمان بيننا، و كانت الأيام

كم تمنيت و كم من أمل

كتب: صلاح محمد طه. وكم تمنيت ، وكم من أمل … (1)……..بما أن حياة الإنسان عبارة عن مجموع سنوات عمرية متعددة المراحل، فمن الطبيعي أن تمر سفينة الحياة خلال هذه المراحل العمرية المختلفة بمنعطفات و تحولات تجعل من المرحلة العمرية المعينة محطة

في رفاهية التوديع

في رفاهية التوديع.. « ومضَىٰ كل منهُمَا في طريقٍ والقلبُ يَلتَفِتُ! » الرَّافعي. وراء كل فقد الكثير من الأحزان، السهر، الدموع والتوهان؛ ليس سوى لحظات النوم المباغتة مُعزِّي، ولا بعد وجع القلب ألم.. ! وليس ثمة أحد في هذه

“حب مسحور” قصيدة من ماضي الحب

كتب: صلاح محمد طه. خربشات على جدار النص .... (حب مسحور) .. قصيدة من ماضي الحب ..……………….(يا قلبي سماح .. هدي الأشواق) .. كانت تلك هي رجاءاتي الملحة و لأول مرة لهذا القلب الذي أضنته الأشواق لأن يهدئ من روعه قليلا و من وطاة أشواقه